كشفت مصادر سياسية، عن إعلان مرتقب "لاتفاق الرياض"، على ضوء النقاشات الجاريةة حاليا بين الحوثيين والسعودية بوساطة عمانية، لإنهاء الحرب في اليمن.
وقالت المصادر إن السعودية بدأت بإجراء ترتيباتها، منذ أيام، لحفل توقيع إنهاء حالة الحرب في اليمن بشكل رسمي، والذي ستجري مراسمه في الرياض بحضور ممثلين عن "المجلس الرئاسي" الموالي لـ"التحالف"، ووفد الحوثيين المفاوض الذي وصل برفقة وفد الوساطة العمانية مساء أول من أمس، إلى العاصمة السعودية، وممثلين عن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا و"مجلس التعاون الخليجي" والأمين العام لـ"الجامعة العربية".
ويشمل الإعلان "اتفاقاً لوقف إطلاق النار، والتوقيع على التفاهمات التي كان جرى التوصل إليها بخصوص صرف المرتّبات وفتح الطرقات وتوسيع وجهات الرحلات الجوية من مطار صنعاء إلى خمسة مطارات أخرى، بالإضافة إلى حلّ ملف الأسرى والمعتقلين المتعثّر وفق قاعدة الكل بالكل".
وتحدثت المصادر الدبلوماسية المطّلعة على المباحثات عن "توجّه سعودي - أميركي - أممي، لترحيل عدد من الخلافات حول آليات التنفيذ إلى جولات قادمة"، سيتولّى ترتيبها مكتب المبعوث الأممي لدى اليمن، هانس غروندبرغ.
ترتيبات سعودية لإعلان "اتفاق الرياض" بمشاركة الحوثيين والرئاسي
كشفت مصادر سياسية، عن إعلان مرتقب "لاتفاق الرياض"، على ضوء النقاشات الجاريةة حاليا بين الحوثيين والسعودية بوساطة عمانية، لإنهاء الحرب في اليمن.
وقالت المصادر إن السعودية بدأت بإجراء ترتيباتها، منذ أيام، لحفل توقيع إنهاء حالة الحرب في اليمن بشكل رسمي، والذي ستجري مراسمه في الرياض بحضور ممثلين عن "المجلس الرئاسي" الموالي لـ"التحالف"، ووفد الحوثيين المفاوض الذي وصل برفقة وفد الوساطة العمانية مساء أول من أمس، إلى العاصمة السعودية، وممثلين عن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا و"مجلس التعاون الخليجي" والأمين العام لـ"الجامعة العربية".
ويشمل الإعلان "اتفاقاً لوقف إطلاق النار، والتوقيع على التفاهمات التي كان جرى التوصل إليها بخصوص صرف المرتّبات وفتح الطرقات وتوسيع وجهات الرحلات الجوية من مطار صنعاء إلى خمسة مطارات أخرى، بالإضافة إلى حلّ ملف الأسرى والمعتقلين المتعثّر وفق قاعدة الكل بالكل".
وتحدثت المصادر الدبلوماسية المطّلعة على المباحثات عن "توجّه سعودي - أميركي - أممي، لترحيل عدد من الخلافات حول آليات التنفيذ إلى جولات قادمة"، سيتولّى ترتيبها مكتب المبعوث الأممي لدى اليمن، هانس غروندبرغ.