-بدأت الإمارات تحصد ما زرعت في اليمن ، وقد حذرناها من أول سنة للحرب أن الاشتغال بغير أهداف التحالف سينعكس عليها سلباً، لكنها وثقت بالحماية البريطانية.
- إيران أوصلت رسالتها إلى الإمارات بأن الصفعة الأخيرة من يد إيران اليمنى وليست من يدها اليسرى، وعليها تهدئة الوضع حتى لا تشغل رجلها.
- الصواريخ الباليستية التي انطلقت من صنعاء والجوف إلى أبوظبي هلل لها اليمنيون كلهم من صعدة إلى المهرة، كما هللوا لفوز فريق الناشئين على الفريق السعودي، فهل وعت الإمارات هذا الدرس؟
- الصهيونية والهندوسية والإبراهيمية لن تنفع الإمارات ولن تحميها بريطانيا، ولا يشفع لها تزوير تاريخ وثني ، إنها بحاجة إلى عمقها العربي الإسلامي.
بريطانيا ليست ملزمة بحماية عبيدها، سياستها تتغير وفق المتغيرات الدولية بما يلبي مصالحها ولا يهمها مصالح العبيد.
- الإمارات تعلن مرارا أنها تسعى إلى تدمير الإصلاح والإخوان في اليمن ، والإصلاح يموت نفاقا مع الإمارات، شعاره ( اليد التي ما تقدر تكسرها بوسها ) .
التحالف ليس من أهدافه تدمير الإصلاح ولا تدمير الحوثية ، الهدف العام له تدمير الوحدة اليمنية.
ويضحك على المؤتمر والأحزاب الأخرى.