أين القنبلة الإسلامية النووية؟

-  القادة العرب سيجتمعون لتنفيذ الخطة الامريكية وهي خروج المقاتلين من غزة بسلاحهم الشخصي الى ثلاث دول عربية ( نفس القرار في خروجهم من لبنان في ١٩٨٢م ) كي يدخل الجيش الإسرائيلي يجزر غزة براحته كما جزر صبرا وشاتيلا في بيروت.

-  هل يوجد وزير عربي يجرؤ يرد على الوزير الصهيوني إنه اذا ضرب على غزة قنبلة نووية سنضرب تل أبيب؟

أعتقد باكستان أو إيران تقدر ترد على الوزير الصهيوني وربما تركيا ، وسننتظر.

إنها الحرب بين العالم الحر وبين الاستعمار والهيمنة الغربية.

- حزب الله اللبناني امامه برج إيفيل ما قدر يتجاوزه طوال الشهر . أما الأسد يخاف من الضباع!

- رحم الله الملك حسين كان في مثل هذه الاحداث في فلسطين يرتدي البدلة العسكرية ، يزور المعسكرات يلقي خطابات نارية على إسرائيل  والطيران الحربي يملأ الأجواء الاردنية ويجوب الحدود الفلسطينية ، وتحركات عسكرية نشطة على الحدود ، حتى يظن الصهاينة أنه ناوي على حرب فيحسبون له ألف حساب ويخففون القمع والارهاب .

- تركيا علمانية ليست إخوانية ولا سلفية ، لها علاقة بإسرائيل قوية فلا نعول عليها ، لكن القنبلة الإسلامية هي باكستان .