بتنا نحاكي الأطلال.. وقد ذهب العام الـ٠٢٣م موليَّا في بطون أم الزمن دون جفاف شهوره الأخيرة من أنهار الدم الغزاوي المسلم يلطخ جدران الكنيستين معا، الكاثوليكية والأرثوذوكسية، واحتضان شهوره الوسطى في بلاد الغرب
لاستفزازات مشاعر مسلمي المعمورة بالإعتداء على أقدس مقدسات المسلمين، القرآن الكريم.
تُرى بأي لون إحتفائي (وتعايشي) سيكون عيد الميلاد الـ٠٢٤م بعد الألفين» لأمة الصليب المسيحية؟
وقادتها يقودون...