الصراعات المسلحة داخل المجتمع لا يمكن أن تكون مخرجاً للإفلات من قبضة الاستبداد السياسي.. هذا إذا لم نقل أنها طريقاً يفضي إلى وقوع البلاد كلها في قبضة الاستبداد من جديد، وهو ما يجعل الصراعات المسلحة النقيض لفكرة الدولة الوطنية ومشروعها السياسي.
الذين يلومون الإصلاح بخذلانه لأبناء دماج لا يتفهمون أصلاً الأساس المرجعي الذي يعتمد عليه الإصلاح في تحديد موقفه من...