يأتي المبطونين من المسؤولين و السياسيين الى صعدة و مطلبهم الوحيد نيل رضى انصار الله و بالكثير العفو و المسامحة .
يكون لديهم استعداد نفسي و جاهزية تامة للتبعية المطلقة .. لكن طيبة الانصار السمجة و ربما بالأصح غبائهم الزائد عن اللزوم تطلب من هؤلاء المبطونيين ان يكونوا شركاء و اكثر من حلفاء مما يولد لديهم الصدمة عن سطحية تعامل...
اتجاهات
من الجديد الملفت أن يتحدث القيادي الحوثي محمد البخيتي ويتطرق إلى أسباب رفضهم نقل الحوار إلى السعودية، موردا من هذه الأسباب أن دول الخليج لا تمتلك ديمقراطيات فكيف لها أن تدعم الحوار، وحديثه عام عن كل دول الخليج، وخاص بالسعودية التي هي موضوع الحديث بعد أن تقرر نقل الحوار إلى عاصمتها.
لا أعرف ما علاقة امتلاك السعودية ودول الخليج للديمقراطية...
لا يختلف اثنان على فساد الحكومة اليمنية وفشلها. الأمر محسوم هنا، وكل النداءات الداعية لإسقاطها هي دعوات مشروعة، بغض النظر عن مصداقيته القوى التي تبنت الدعوة أو شاركت فيها، لأن التحرك الشعبي ينصب في بوتقة إيجاد الوعي الاجتماعي وإن كان ببطيء شديد لكنه يظل الطريق المتاح خصوصاً بعد عجز ثورة فبراير عن إنتاج - الحزب الطليعي بحسب التعبيرات اليساريه - المكونات الثورية...
إن أهمية التعليم مسألة لم تعد اليوم محل جدل فى أى منطقة من العالم، فالتجارب الدولية المعاصرة أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك من أن بداية التقدم الحقيقية بل والوحيدة هى التعليم وأن كل الدول التى أحرزت تقدماً في شتى مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية جاء هذا التقدم من بوابة التعليم، بل أن الدول المتقدمة تضع التعليم فى أولوية...
عامان كاملان على رئاسة المشير عبدربه منصور هادي.. وما زلنا نجهل ماذا يريد، وما مشروعه، وما هو مطبخه، وإلى أين يمضي بنا، وكيف يتخذ قراراته، وعلى من يعتمد، ومن هم رجالاته؟!
صالح كان واضحا.. مشروعه التوريث ومطبخه قذر ويقود اليمن إلى الهاوية ويتخذ قراراته بناء على المعلومات الاستخباراتية، ويعتمد على أقربائه ومن أبرز رجالاته علي الآنسي وعبده بورجي وعلي الشاطر...
ذات يوم من العام الماضي استنكر حسين الأحمر على قبيلة "ذو قنة" : وصرخ في وجه بعضهم –حسب رواية أحدهم: أنتم الإصلاح والحوثي تتحاربوا في بلادنا. يومها كان حسين والحوثي صديقين، أو كان كل منهما يظاهر الآخر بالصداقة، لا فرق. ويومها كان حسين الأحمر يميل إلى إشاعة منطق الحوثي في أن الحروب التي تندلع هناك تباعاً ليست إلا حروب الحوثي...
- بين البردوني والحوثي واقع اليمن الثقافي
- أسرع مدخل لتحسين أسعار الغاز المنهوب
- موعظة للواعِظين
- الضَّالعون الخاذلون !
- اليمن وقوى التعطيل
- اليمن: البديل المتاح
- ترهيب الإخوان وأخونة الإرهاب!
- (الضَّحوك) الذي مات (مبتسماً)!
- مصر واليمن.. مقاربات ومفارقات
- اليمن: خطوة إلى الأمام وخطوتان إلى الوراء
- الحوثيون إلى أين؟
- الرئيس.. والمرقشي و (الأيام)
- هذا هو صخر الذي نعرفه
- قطر.. عبق الذكرى وريادة الإنجاز
- الهبة الحضرمية.. الدلالاتوالأبعاد.
- ياسين سعيد نعمان لا تقتله طلقة واحدة
- القيادات الجبرية في الجامعات الحكومية!!
- إقفلوا جامعة الدمار الشامل
- هنيئاً لشعب ( هادي ) رئيسه وجيش يحفظ أمنه
- فيلم أمريكي في العرضي!!
- هذه هي الحاجـات السياسيـة لتعز
- اليمن: الحزبية قبل الوطن!
- قوافل المرحّلين .. وأئمة الكراهية!
- فضاء رديف للإعلام اليمني
- لماذا خذل الإصلاح دماج؟
- تحذير طبي من مخاطر تدثير المولود
- نائبات محجبات في البرلمان التركي لأول مرة منذ 14 عاما
- قطر تزيل تمثال "نطحة زيدان" بسبب جدل بشأن الأصنام
- نظرة نادرة على أحدث طائرة تجسس أمريكية بدون طيار
- فريدوم هاوس :تزايد القيود المفروضة على الانترنت خلال العام المنصرم