drawas

454x140

اتجاهات

هنيئاً لشعب ( هادي ) رئيسه وجيش يحفظ أمنه

muhammadalhajكان يوم الخميس الماضي الخامس من ديسمبر 2013م يوماً دامياً شهدت فيه اليمن أبشع هجوم إرهابي استهدف مجمع وزارة الدفاع اليمنية بعد أن خطط له بعناية فائقة .. هذا الاعتداء كان أشبه بانقلاب دموي مثل فاجعة كبيرة بين أوساط شعبنا اليمني عند سماع هذا الخبر الفاجعة , وسماعهم لارتفاع أعداد الضحايا للهجوم والتي تراوحت أكثر من مآتي قتيل وجريح من...

فيلم أمريكي في العرضي!!

mustafarajehتخيل 12 رجلاً فضائياً مقاتلاً بقدرات استثنائية تفوق أقرانه من البشر ؛ لكي تستوعب الرواية الرسمية البدائية والسمجة التي أعلنت بمسمى التقرير الأولي.

اقتحام وزارة الدفاع اليمنية وقتل 56 جنديا وضابطا وطبيبا وجرح المئات والتمترس والاشتباك مع قوات واسعة النطاق من الحماية الرئاسية والشرطة العسكرية والقوات الخاصة حتى صباح اليوم التالي ؛ كل ذلك قام به 12 رجلا فضائيا أغلبهم...

هذه هي الحاجـات السياسيـة لتعز

fuaadalpannaتهدف هذه القراءة إلى إبراز أهم الحاجات السياسية لأبناء تعز، من خلال نظرة واقعية ورؤية عملية، بعيداً عن التنظير السياسي لمثاليات بعيدة عن الواقع، أو تزيين الواقع والقبول به على عواهنه.

ملاحظات عامة:

قبل الولوج إلى هذه الحاجات نلفت الأنظار إلى ثلاث ملاحظات عامة وهامة، تمثل مداخل ضرورية لفهم هذه الحاجات:

الملاحظة الأولى: أن حاجات تعز السياسية العامة هي ذات...

اليمن: الحزبية قبل الوطن!

mustafanuamanنصت المادة «7 - ب» من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية على أن «تبدأ المرحلة الثانية ومدتها عامان مع تنصيب الرئيس بعد الانتخابات الرئاسية المبكرة وتنتهي بإجراء الانتخابات العامة وفقا للدستور الجديد وتنصيب رئيس الجمهورية الجديد».

اليوم بدأ الساسة التفكير في وسائل للتخلص من حبائل فشلهم في التوصل إلى نهاية مرحلة توهم أغلب اليمنيين أنها بداية الانتقال إلى عهد جديد، فإذ بهم...

قوافل المرحّلين .. وأئمة الكراهية!

خالد الرويشان

خالد الرويشان

لا بدّ من التسليم أولا باحترام سيادة المملكة العربية السعودية على أراضيها بما في ذلك تنفيذ قوانين الإقامة والعمل لديها , ولكننا نتساءل فقط .. لماذا الآن ؟! وهل كان لا بدّ أن يعود هذا العدد الكبير وفي هذا التوقيت .. ولصالح من ؟.. وهل تعذّر أيّ حل يخفّف من ضخامة العدد المرحّل على الأقل.. والذي سيضيف إلى...

فضاء رديف للإعلام اليمني

eskndrأشك في أن الصحافة اليمنية في طريقها إلى تبوأ (السلطة الرابعة) وهي تعيش حالة الاستقطاب المزمن للسلطات التقليدية ومراكز القوى التدميرية دون أن تحاكي جوهر القضايا الوطنية والعربية والإسلامية.. تستطيع القوى المتخلفة أن تستقطب الإعلاميين على أن الدور المأمول للصحافة يبقى فارغاُ بانتظار من يملأه وينزع عنه فتيل التبلد والتبعية الممجوجة.

صحف قليلة حاولت أن تقدم أنموذجاً منحازاً للقضايا الجوهرية...

كاريكاتير