drawas

454x140

مقبليات

مقبليات

-أبشع تحالف من لا يوصل حليفه إلى طريق الأمان.

- عارضنا الأنظمة العسكرية القمعية للحريات باعتبارها سبب الحروب والكروب ورهن البلدان عند الشعوب، وكان للعسكر إنجازات وطنية وثورة ثقافية وعلمية ونهضة مدنية ونظرة شاملة للوطن والوطنية دون تفريق.

جاء أدعياء التدين أظلم وأطغى وأغبى، يأكلون ثروات البلاد ويدمرون ما بناه العسكر ولا يضيفون مشروعا واحدا جديدا ولا يخدمون غير أنفسهم.

- أسوأ الأحزاب الاسلامية من يشاهد الاختلالات الأمنية والنهب والتقطع وهو قادر على ضبط الأمن، لكنه يكتفي بالتصنيف، أن أولئك لا يتبعونا إنما يتبعون حزب فلان أو الشيخ زعطان، وإذا كانوا يتبعوه قال: علينا أن لا نظن أن المقاومة كلهم أنبياء أو ملائكة.

- إذا لم تقيم الشرعية دولة فلن يبقى لها جولة..

وإذا لم تصرف المرتبات لا تستطيع على الأرض الثبات..

وإذا ركنت على الوعود لن تجد غير الرعود.. وإذا سلمت نفسها لآل سعود فمصيرها مصير ناقة ثمود!

- أطغى وأغبى حزب طائفي من يفرض طائفيته على الشعب كله بالقوة وبسرعة تخترق حاجز الصوت.

- يبدو أن الصهيونية قد اقتنعت بكتاب (اليمن أرض التوراة) للدكتور فاضل الربيعي، والذي يقول فيه إن الهيكل مدفون في جبل قدس في الحجرية محافظة تعز، وأورشليم هي ناحية السلام شرعب (رغم أن التسمية جديدة في 1975م )

لذلك كلفت الصهيونية التحالف بتدمير اليمن تدميرا شاملا كي يتسنى لإسرائيل دخول اليمن بسهولة، وبرزت في الآونة الأخيرة تهديدات إسرائيلية لضرب اليمن.

فالتحالف لا يهمه إعادة الدولة اليمنية ولا شرعية الدولة، إنما مهمته تدمير اليمن.

- الانتقالي لا رحم الناس في الجنوب ولا سمح لرحمة الشرعية تنزل.

- لا يلدغ المرؤ من جحر مرتين لكن جحر الشرعية يتحمل اللدغ عشرات المرات!!

- غريفيث أوضح مفهوم الإرهاب عند الغرب من خلال نفي أن الحوثية منظمة إرهابية: إنها لم تقتل أوربياً ولم تنسف سفارة أوربية.

هذا هو المفهوم للإرهاب ولتقتل ما تشاء من العرب والمسلمين فلا تصنيف لها!

- الحوثية بلا شرعية

والشرعية بلا رعية

والأحزاب بلا قضية

والتحالف بلا هوية

ونحن بلا معاش ضحية

كاريكاتير