drawas

454x140

اتجاهات

بين البردوني والحوثي واقع اليمن الثقافي

hamodalawadiهل ثمّة من قدّم صورة أوضح وأسمى وأبلغ من تلك الصورة التي قدمها الشاعر عبدالله البردوني عن مشاعر اليمنيين تجاه نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم في قصيدته (مولد النور)؟؟

كم حشد البردوني من جمهور؟ وكم أقام من احتفالات؟ وكم وزّع من لوحات؟ وكم خاصم وعادى وحارب وقاتل كي تصل تلك الصورة التي رسمها إلى مشاعر كل مسلم، كلوحة...

أسرع مدخل لتحسين أسعار الغاز المنهوب

jmalalmotrbعندما تقدم شركة عالمية للتعامل مع دولة من دول العالم المتخلف (الثالث) يفترض أن تتعامل مع هذه الدولة بمستوى مهني أخلاقي (Business Ethics) محترم يمنعها من التجاوب مع أطراف فاسدة في حكومة هذه الدولة، خاصة في عقود بحجم وطول فترة عقد (Yemen LNG) إلا أن الانحطاط الأخلاقي للقائمين على هذه الصفقة من الطرفين وعدم خضوع الشركة الفرنسية لقانون...

موعظة للواعِظين

shoqialqathiمشكلة بعضنا نحن (الإسلاميين والإسلاميات) أننا لا نُفَرِّق بين الدّين "المُقَدَّس" وبين أشخاصنا وذواتنا "البشريَّة" واجتهاداتنا القابلة للصواب والخطأ.

ولهذا نريد من الآخرين أن يتعاملوا معنا بتقديسٍ وعِصْمة، وكأننا "الله" تعالى، أو "رسوله" عليه الصلاة والسلام، فنعتقد أنَّ ما نراه هو الحق المبين، يجب أن يتقبّله الناس شريعةً ودين، وما نقوله وحيٌ معصومٌ لا يأتيه الباطلُ من بين يديه ولا...

الضَّالعون الخاذلون !

althahriإننا ندين القتل والعنف الذي يُرتكَب بحق أهلنا في شتى بقاع وطننا اليمني الواحد .

أما الضَّالِعون في قتل أطفالنا بمحافظة الضَّالع , فنقول لهم تبًا لكم ؛ ألا تعلمون أنكم ترتكبون جرمًا مشهودًا بحق أبناء وطنكم !

أيها (الرئيس التوافقي) , ويا أيها ( القائد الأعلى للقوات المسلحة ) , ألم يئنِ الأوان القيام بمهام (الرئاسة) و(القيادة) ! ألم...

اليمن وقوى التعطيل

albianيحاول بعض قوى التدمير إيقاف عجلة الحياة في اليمن، بعد أن اجتاز بسلام محنته المتعلقة باحتكار السلطة.

صحيح أن القوى التي تضررت من ديمقراطية اليمن اختارت الانزواء في البداية، ولكنها تعاود الظهور هذه الأيام، محاولة أن تعطل مسيرة الحرية في هذا البلد العربي المهم.

لقد توصل اليمنيون بمساعدة الأشقاء والأصدقاء، إلى رسم خارطة طريق تضمن لبلدهم الاستقرار والسير في طريق...

اليمن: البديل المتاح

mustafanuaamanبثت وسائل الإعلام الرسمية في 23 ديسمبر (كانون الأول) 2013 مشاهد لاجتماع خُصص للتوقيع على ما سُمي بوثيقة «حلول وضمانات القضية الجنوبية»، وأعلنت أنها ورقة الخلاص والانتقال إلى المستقبل، ولم تمر ساعات حتى اتضح أن الأمر لم يجرِ كما تمناه المستشارون، وأن المسألة ستستدعي أكثر من الإغراءات، وكان لافتا غياب المبعوث الدولي الذي قرر السفر قبل التوقيع بساعات، كأنما أحس...

كاريكاتير